60 منزل سقف مسطح ، والزهور وزراعة الأصلي التي دمرها أضرار العواصف الجليدية ، مستوحاة من ربة منزل في المستشفى ، الى حديقة خاصة إلى أنيق. هناك المئات من الأواني تعليم من مختلف الأحجام من الخضروات. وقت الفراغ في كثير من الأحيان تخفف مياه التربة لصيد الحشرات زرع الشتلات Bangman قطف الزرع ، ممتعة للغاية. ولدت مع ذلك غير مشغول ، والتخلي عن كثير من الأحيان تساى تساى طويل الساقين لا الدهون ، ثم الزراعة لا تزال أرض صلبة.
(هذا هو ركن من أركان حديقة سقف بيتي ، قطعة المفضلة ، شعور قليلا من الغابات)
سوف أكون بن الخمس ، ولدت في مدينة تعد من المدينة ، والطفولة مع والده إلى كادر مسرحية مدرسية ، وذلك من الفلفل الأخضر مع شجرة الأرض الفلفل الأحمر ، وشجرة لا نكتة ، وبالتالي فإن العظام لا ينبغي أبدا وقال عندما الجينات زوجة الفلاح. ومع ذلك ، فإن الأمور لا يمكن التنبؤ بها. الأب المعرفة تحت الأرض ، يجب أن لا أعتقد أنني سوف أصبح الآن والمزارعين في المناطق الحضرية بشكل كامل ، بطبيعة الحال ، فإن هذا المزارعين إما الخضروات ، ولكن اثنين فقط لتأمين الفم الخاصة بهم. في بعض الأحيان ، وصحون لإرسالها إلى الأصدقاء أو الزملاء لفتح باب المنزل إلى "سرقة" شيئا.
قبل عامين ، بتشجيع من المحكمة في ربة منزل ، من الخضار five الحضرية الحار بدأ حياته المهنية ، و 900 يوما وليلة ، والأسرة سقف مسطح sixty اسمحوا لي فقط من أصل قطعة صغيرة من السماء والأرض ، مزروعة بأشجار الموسمية الملونة الخضار ، تماما مثل المسرحية الأصلية ، لا توقعات عالية جدا ، وقادرة فقط على العرض الذي سيجتمع تحت البصل والفلفل والثوم وخمنت واحد يود الثلاثة ، بشق الأنفس تعيين تقريبا ، وضعت لديها أكثر من مائة واثنين Xiaopen حديقة صغيرة وعاء كبير عشرة. أصناف كلها تقريبا فوق الجنوب يمكن أن تنمو الخضروات. كما زرعت الذرة ، البطيخ ، فاكهة التنين والعنب والفراولة وغيرها ، أكثر من الصبار المائية ، نازف جوانين ، Lanzhu. . . تم مؤخرا من طموح تجوب الإنترنت لالكرز وتون وغيرها من الأشجار المثمرة ، وآمل في العام المقبل لأكل نوع من الفاكهة الخاصة بهم.
الأنواع النادرة من تعاطي جمع الأولي ، البندول الفوضوي العبث ، سواء من تلقاء نفسها (التكاليف قد تصل إلى 2000 ، والمزارعين في المناطق الحضرية ليست قصيرة من المال على أية حال ، نحن ، الحب هو من الخريطة) إلى غرس الشتلات الحالية والمخطط لها ، ومكان الظل مشمس ، والحصاد جيد جدا ، وجدت امرأة الفلاحين تدريجيا بالمعنى الحديث. تخيل عندما ترتفع أسعار السلع الأساسية ، وارتفاع أسعار الخضروات ، والناس يشكون ، لا أشعر بالراحة للاستمتاع النتائج الخاصة بها ، وعند آخرين في الفول قوس قزح المخدرات ، والكراث المخدرات ، وهرمونات القلق الفاكهة ، ويمكنني أن أكل الطماطم (البندورة) الخاصة بهم ، والفراولة الكرز ، والقضم قبالة الخيار الذي يناسبه ، وأنواع خاصة بهم من الجرار المصنوعة من البراد المفروم أحمر حار ، الفلفل الفلفل مع الحامض محلية الصنع ، على البخار رأس سمكة لا Duojiao رائع. حقا فخور جدا.
الأسر التي لديها بركة السمك حوالي اثنين مربع ، والتي عثر عليها مؤخرا في الانترنت المجنون "أطباق السمك تكافل" للمعرفة ، مع حسن استخدام هذه المياه الخضراء نادرة ، أمس ، محاكمة اثنين (الطحلب الأحمر والكرنب) والفشل الغاية. ومع ذلك ، مصممة على الاستمرار في القتال وسيفعل الأبد.
وأعتقد أن موجة من الغذاء ، مثل الألعاب عبر الإنترنت ، مثل سرقة المواد الغذائية ، فإنه هدأت خلال عام 1932 ، الذي يعرف أكثر من كشك محل أكبر الحق في القبض على مجموع في شبكة لزراعة الخضروات على الشرفة وموضوع أشهر ، على شبكة الإنترنت الخضروات التي تحتوي على آلة كسول. وضعت في غرفة المعيشة قليلا مثل Pachira ، والقلب ، ولكن لم تبدأ بسبب ارتفاع التكاليف بشكل مصطنع ، وقد تم التفكير في ديي . لحسن الحظ ، والهدوء وجدت في وقت لاحق من هذه اثنين من المغذيات الحل مع الغذاء يسمى العضوية ليست صديقة للبيئة ، وذلك لأن مصادر في الصناعة ، وشهادة العضوية هو المال ، ويمكن شراء هذه الاشياء ، حقا "تفهموني سوداء لفة "، الأصلي ، والعضوي ، ولا يمكن أن تكون صديقة للبيئة ، والأخضر ، وتطمئن إلى الخلط. مجرد التفكير ، لا يمكن أن لا تكون الهرمونات الموهوبين مع السرعة ، والتربة ، أقل أو لا اعتقد الخضراء ، والمياه الخام ليس الطعام فقط. حسنا ، ربما أنا فلاح المحافظة عليه.
كل شتاء ، تساى تساى سيكون لديهم على الصمود لاختبار الألم الباردة ، في السنة الأولى من أي خبرة ، ولكن مرة واحدة كل مائة سنة من اللحاق العاصفة الجليدية في تشنتشو ، ساق واحدة للوقوف على الفقراء ، فوضى تساى تساى معي ، على غرار سقف يجري ضربة في العام الماضي ، لقد واجهت بعض من الفيلم ، المنسوجة أكياس الورق و الملابس لتغطية الأشياء الصغيرة ، والناجين بدأت تتكاثر ، وهذا العام ، في وقت مبكر البحث على الإنترنت ، والأسرة تريد أن تصبح الدفيئة ناجحة ، وبعد ذلك لأن التكلفة مرتفعة جدا ، وكان اقتراح رئيس الأسرة -- زوجها حق النقض ، ولكن لفتح مسار النهر إلى فريق المشروع على طول لبعض الظل المطر الفيلم القصدير ، وعلى استعداد للنزول الى جليد قبل تساى تساى مغطاة بطبقة من لحاف الراقية بلدي. حو حو يجب ، ما عليك خوف "الألفية في القطب الشمالي" ، وأنا خطوة.
الستين منزل سقف مسطح ، خزنت غرفة الغسيل ، البركة ، الجدول الحجر ومجالات النشاط الأخرى ، في الواقع ، والمكان بالنسبة لي الفنون Zhannong شي سوى أقل من عشرين المستويات ، وأصبح استخدام الفضاء موضوع تفكيري الأخيرة ، وذلك من تجوب الإنترنت (أصبحت تغطي على الفيلم دفيئة ديي ، ها ها ها ، قليلا الخشب متفحمة لزهرة رخيصة ، وعلى استعداد لبعض الأوراق على القزم ، "بناء" حزمة يمكنك تقديم طلب للحصول على براءة اختراع) ، ومن ثم تصميم بعض الدمى الكرتونية ووضعت الأشكال الحيوانية منها ، حتى أن "العرق التربة وو" ، وطحن أصبح أكثر سهولة والزينة ، وليس فقط تناول الطعام لذيذ ولكن أيضا التمتع إلى أقصى حد ، هو جميل على مهل. نجاح باهر لا يمكن الحلم ، وحتى سقطت نائما في الليل ويستيقظون في الضحك.
موسم الحصاد ، ومتى يمكن أن تحصد ما يقرب من أسبوع للتحضير ليرة الكرفس من الفلفل والفاصوليا الخضراء المقلية مثل زنابق يوميا في الصيف كثيرا. كان على الخيار والطماطم وفاكهة لمكتب مع الزملاء لتبادل دهشتي هذه هي معظم البطاطس ، لأنها غير متوقعة. وينبغي تقديم البذور في التربة لموسم الحصاد في وقت لاحق هذا لم فتت انتباهي ، وتقلق فقط سوف يأكل بعيدا القديم إلى الحصول على ما يصل في عطلة نهاية الأسبوع للعمل في الحديقة في منتصف نوفمبر لديها مثل هذا الحصاد الوفير في غاية السعادة. المياه وفقا لحديقة الصيف عارضة سيتم حصادها إلى إجراء الفجل ، والطقس البارد استمرت أسبوعين ، لم يكن في أي وقت لاختيار الأنسب ، قليلا القديمة ، وحصاد الصيف من الخيار والطماطم الأخضر يتم تقسيم بواسطة الرياح وبالأسى الأطباق الهندباء ميتا ، لذيذ الشتاء الساخن وعاء القادم. وقطعت الفنادق بيع مجموعة من الكثير جدا من العمر بك ، فمن أكل ، والحصول على طلب مكتب الناس أيضا إلى اتخاذ المنزل لتناول الطعام لا تنمو لا تعرف الحصاد الجزرة مثل هذا الوقت الأصلي الطحلب الأحمر ، خاصة العطاء ، والشعور الفاخرة. هذا ليس لرمي بها.
البطيخ الصغيرة ، عن الوزن 1KG ، Roujin ويانع. تعزيز استخدام حبل من الألياف التي سيتم وضعها ، وإلا فإنه سوف يسقط من صحون A هو الأكثر إغراء ، ويمكن أن تتخذ واحدا هذا الموسم في كل صباح الطعام باستمرار خيار الفوضى وعاء غروب الشمس الحمراء الغناء والباذنجان كتلة الشتلات مع عقيمة دفعة من الطماطم والخيار ، لا أعرف ما إذا كان الحصاد في فصل الشتاء تشنتشو يطل على مدى عطلة نهاية الاسبوع ، وأساسا في كل أسبوع ، وعدد من الأصناف المختلفة من ديدان الأرض المستأنسة أستطيع تخفيف التربة والسماد هو أفضل والأسمدة ، وذلك معقول أن يسند الى "مواقف" مختلفة
موسم الحصاد ، ومتى يمكن أن تحصد ما يقرب من أسبوع للتحضير ليرة الكرفس من الفلفل والفاصوليا الخضراء المقلية مثل زنابق يوميا في الصيف كثيرا. كان على الخيار والطماطم وفاكهة لمكتب مع الزملاء لتبادل دهشتي هذه هي معظم البطاطس ، لأنها غير متوقعة. وينبغي تقديم البذور في التربة لموسم الحصاد في وقت لاحق هذا لم فتت انتباهي ، وتقلق فقط سوف يأكل بعيدا القديم إلى الحصول على ما يصل في عطلة نهاية الأسبوع للعمل في الحديقة في منتصف نوفمبر لديها مثل هذا الحصاد الوفير في غاية السعادة. المياه وفقا لحديقة الصيف عارضة سيتم حصادها إلى إجراء الفجل ، والطقس البارد استمرت أسبوعين ، لم يكن في أي وقت لاختيار الأنسب ، قليلا القديمة ، وحصاد الصيف من الخيار والطماطم الأخضر يتم تقسيم بواسطة الرياح وبالأسى الأطباق الهندباء ميتا ، لذيذ الشتاء الساخن وعاء القادم. وقطعت الفنادق بيع مجموعة من الكثير جدا من العمر بك ، فمن أكل ، والحصول على طلب مكتب الناس أيضا إلى اتخاذ المنزل لتناول الطعام لا تنمو لا تعرف الحصاد الجزرة مثل هذا الوقت الأصلي الطحلب الأحمر ، خاصة العطاء ، والشعور الفاخرة. هذا ليس لرمي بها.
البطيخ الصغيرة ، عن الوزن 1KG ، Roujin ويانع. تعزيز استخدام حبل من الألياف التي سيتم وضعها ، وإلا فإنه سوف يسقط من صحون A هو الأكثر إغراء ، ويمكن أن تتخذ واحدا هذا الموسم في كل صباح الطعام باستمرار خيار الفوضى وعاء غروب الشمس الحمراء الغناء والباذنجان كتلة الشتلات مع عقيمة دفعة من الطماطم والخيار ، لا أعرف ما إذا كان الحصاد في فصل الشتاء تشنتشو يطل على مدى عطلة نهاية الاسبوع ، وأساسا في كل أسبوع ، وعدد من الأصناف المختلفة من ديدان الأرض المستأنسة أستطيع تخفيف التربة والسماد هو أفضل والأسمدة ، وذلك معقول أن يسند الى "مواقف" مختلفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق